“نحبك هادي”.. ولَو مِش هادي!

أحيانًا يُفضِّل المرء الاستسلام للأمور عِوضًا عن مقاومتها، أن يتركها تحدث دون مجهود يبذله، وأن يُسيرها الآخرون له دون حتى إبداء رأيه أو اعتراضه.. وربما يجد تعزيته في القيام بما يحلو له بينه وبين ذاته دون علم أحدهم، فطالما ما …